عسير صحيفة عسير الإلكترونية
بندر بن عبدالله ال مفرح
(1) بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد ؛يقول صاحب السمو الملكي الأميرمحمد بن سلمان بن عبدالعزيزولي العهد ووزير الدفاع حفظه الله ؛ يهمنا أن نكون في مقدمة الدول في مكافحة الفساد . . . وأقول لسموه الكريم ؛ إستئصال هذا الداء الخطير أصبح من إنجازاتكم التي تخلد في صفحات التاريخ المشرق لسموكم ؛ وحذت حذوكم الكثير من الدول المتقدمة وغيرها للقناعة بأن النتائج ستعود على كافة الدول بمزيد من الأمن والإستقرار والرخاء > > > (2) مضى عام على تقلد صاحب السمو الملكي الامير تركي بن طلال مهام إمارة عسير ؛ ومن هنا أقول بأن الشي الذي أفرحني وريحني وأبناء منطقة عسير هو إمتلاك سموه لمخزون كبير من الثقافة الواسعة والنزول للميدان والإصرار على الإنتاج بجودة عالية والعمل بروح الفريق الواحد وتحريك المياه الراكده في مفاصل العمل الإداري والفني والميداني ؛ أسأل الله أن يقرالأعين بتحقيق أماله وطموحاته وأحلام وأمال كل مواطن وسائح وزائرلمنطقة عسيروللامانة فأن الأمير تركي يعمل بتفاني وجلد وصبر على حساب صحته وهذا هو الامير القوي الأمين ؛ بارك الله >> > > (3) أعلن في وسائل التواصل الإجتماعي عن إفتتاح الواجهه البحرية في الحريضة يوم الخميس 7/ 5 / 1441 بعد أعوام من وضع حجرالاساس ؛ ولعلي أبعث بعدة رسائل واضحة : (1) الشكر والتقدير للمهندس أحمد ناصر وكيل أمانة عسير للمشاريع والتعمير وفريق عمله والذي تعامل مع المشروع بوعي ومسؤولية أفضت لإنجاز المشروع > > (2) الشكر والتقدير لأمين المنطقة الدكتور وليد الحميدي الذي دعم جهود الوكالة المختصه > > (3) أهمية المحافظة على هذا المشروع الحيوي من قبل المواطنين وإتخاذ التدابيراللآزمه لتفعيل نظام الذوق العام داخل المشروع > > (4) لكل من تقاعس وأهمل طوال مراحل تنفيذ المشروع للاعوام الماضيه من منسوبي البلديات والمقاولين في ظل دعم الدولة السخي والخيالي سامحكم الله > > (5) لجميع القيادات المناط بها دراسة أوضاع الوجهه البحريه التابعه لإمارة منطقة عسير من الحاليين والمتقاعدين يفترض تطويرالوجهه البحريه منذ توقيع المحضر بين إمارتي عسير وجازان منذ ثلاثة عقود > > > (ختاما) تحياتي وتقديري وإعجابي بسمو ولي العهد الامير محمد بن سلمان قاهر الفساد وسموالامير تركي بن طلال أميرمنطقة عسيرقاهر المستحيل والشكر والتقدير والعرفان لكل مسؤول أوموظف أومقاول أوصاحب قلم وضع مخافة الله نصب عينه . . . أدام الله نعمة الأمن والأمان . . .>
