صحيفة عسير – خاص – علي الشديدي:
نرحب بكم أستاذ سهيل بن معلا المطيري عبر عسير الإلكترونية خصوصا وكذلك باسم أهالي أبها عموما ، وكما نعرف عن جهدكم الدعوي والتوعوي من خلال المخيمات الدعوية بالمملكة والترفيهية وخبرتكم في ذلك أودّ أن تجيبنا مشكورا .
أولا: كيف تُقيمون العمل الدعوي والفعاليات المصاحبة له من خلال مخيمات الدعوة في المملكة ؟
أهلا وسهلا وحياك الله أخي الغالي كما تعرف المخيمات الدعوية جهد مبارك وجهد فيه خير كثير وهي من المشاريع المباركة التي تميزت بها المملكة العربية السعودية.
ونشكر حقيقة مكاتب الدعوة والجمعيات الخيرية ونشكر كذلك وزارة الشؤون الإسلامية على دعمها مثل هذه الملتقيات.
كيف ترى وجود هذه الملتقيات على المجتمع؟
وجود هذه الملتقيات من الضروريات لأنهاترفع نسبة القيمة عند الناس وترفع نسبة الآداب بين الناس والاستفادة من تعليم الرسول صلى الله عليه وسلم في كل مناحي الحياة ومنها التوجيه للآداب العامة والعبادية فأتمنى أن تستمر وتتطور ويكون القائمين عليها محترفون يقدمون العمل بالاحترافية وجهد مؤسساتي رائع أسأل الله أن يبارك في جهودهم.
ختاما أستاذ سهيل كيف ترون خيمة أبها التاسعة؟
خيمة أبها الدعوية التاسعة شهادتي فيها مجروحة التطور بها واضح والجهد بَيّن ٌُُ،العمل العظيم الذي قدمه الشباب يذكر فيشكر، أسأل الله العظيم التوفيق ولا يحرمهم الأجر.
والشكر موصول لكم .
وفقك الله أستاذ سهيل ونراك على خير .>