بندر بن عبدالله ال مفرح
كتب الامير تركي بن طلال بن عبدالعز يز امير منطقة عسير مقالاً مميزاً ‘ عقب تنفيذ حكم الإعدام في أعداء الدين ‘ والوطن ‘ وأعداء الامن ‘ والقيم ‘ والنظام ‘ المقال تحت عنوان (الحق يدمغ تُرهات الباطل ) ركز سمو الامير في مقاله على عدة نقاط :النقطة الاولى ‘ تمسُك المملكة بتطبيق شرع الله .النقطة الثانية ‘ تمسُك قيادة المملكة بتحقيق العدل .النقطة الثالثة ‘ تمسُك المملكة ‘ بسيادتها المطلقة . النقطة الرابعة ‘ تمسُك المملكة ‘ بتحقيق الامن .النقطة الخامسة ‘ تمسُك الدولة ‘ بالحلم والأناة . النقطة السادسة ‘ التأكيد على أن قيادة المملكة ‘ تعي جيدا التحولات الكبرى دولياً ‘ واقليمياً ‘ ومحلياً ‘ ومايقبل التحول منها والتغيير ‘ وما يستوجب التثبيت والتمكين . النقطة السابعة ‘ المملكة لها حضور جوهري ‘ بإعتبارها قلباً للعالم الاسلامي ‘ ورأساً للعالم العربي ‘ وعضواً فاعلاً في الإستقرار العالمي ‘ وأن رؤيتها ستظل واضحة وضوح الشمس ‘ مهما تفانى أعداؤها في تعتيم الأجواء وتعكيرالمياه ‘ وخلط الأوراق ‘ ادعو الجميع للاطلاع على المقال ‘ فهو يتحدث عن واقع المملكة وثباتها على الحق ‘ ورسوخ العدل فيها ‘ وكيفية إستصلاحها للفئه الضاله بشتى الطرق والوسائل ‘ وان هذه الدولة لن ترضخ لأي إملاءات ‘ فهي ذات سيادة وريادة ‘ ولديها الإصرار على بقاء تألقها . . .شكرا لسموالاميرتركي على هذا المقال الرائع الذي اختزل في ثناياه ماضي ‘ وحاضر ‘ ومستقبل ‘ وطن الريادة والشموخ ‘ وطن العدل والبذل والعطاء . . . قالى تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ)
صدق الله العظيم .
مستقبل المملكة بأيدي حكامها وشعبها الوفي ‘ مطوقاً بتعاليم الدين الحنيف ‘ والله الموفق ..
رابط مقال سمو الأمير تركي حفظه الله:
https://kabrday.com/142282/>