“عراقة وآصالة “

بقلم / علي سعد آل فردان

من نعم الله علينا في هذا البلد

المبارك : المملكة العربية السعودية الارتباط الحقيقي بين قادة هذا البلد من هذي الأسرة الكريمه المباركه الـ سعود ادام الله عزمهم وحفظهم وبين أفراد الشعب السعودي الوفي الكريم

لا تجد له نظير ، في العالم بأسره

هناك مشاركه في الفراح ومواساة في الارتحال بين القاده والشعب نسأل الله ان يديم علينا هذا التلاحم والارتباط الوجداني والحس الوطني بين القاده والشعب

ماجعلني اكتب عن هذا الموضوع ما رأيته من تقدير قادة هذا البلد العظيم إلى من له دور في مشاركه مؤسسنا العظيم الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه وجعل الفردوس مسكنه ومقره في توحيد وتأسيس هذا البلد العظيم من شيوخ واعيان وأفراد هذا البلد الكريم او من سهام في خدمه الوطن والمواطن يحضى بتقدير واهتمام ومقدر عند ولاة الأمر أدامهم الله تعالى وهناك اسر كريمه لهم دور في خدمه الوطن وهم كثر ولله الحمد . ومن هذي الأسر الكريمه أسرة ( ال لبدة) الكرام الذي عرف حبهم وانتماءهم الحقيقي لهذا الوطن وجميع من كلف من قبل ولاه الأمر مثل ما كلف به خير تمثيل ولهم دور في خدمه قبيلتهم الكريمه اَل سعد الكرام وهم قدوه لهم في خدمه الدين والوطن كما ان جميع أفراد عائلة عبدالعزيز ابن لبده رحمه الله من الشيخ نايف رحمه الله مرور بالفريق اول مستشار في الديوان الملكي الشيخ فيصل حفظه الله إلى عضو مجلس الشورى الشيخ فيحان وصول إلى شيخ الشمل الشيخ بندر وجميع أفراد هذي العائلة المباركه لكل واحد منهم الأثر الكريم في ما أوكل اليه رحم الله من مات منهم وابقى الحي منه في صحه وسلامه وأعانهم الله في خدمه دينهم ووطنهم