قد تكون أنت الرائع وأنت لاتدري ، ليست الروعة بالإنجازات فحسب ، بل الروعة. . بروحك الصافية ، وإلهامك للآخرين أن
ينجحوا، أن يستمروا ،، الروعة أن تعطيهم الأمل كل يوم وأنت لاتدري، الروعة أن تصحبهم في حياتهم وأن ترسم الإبتسامة على شفاهم حتى وإن كنت غائبآ عنهم. .
الروعة أن تكون بذلا وعطاء وملاذا أمناً ، تلك هي الروعة بحق!
فالفرشات لاتعرف ألوان اجنحتها. .ولكن أعين البشر. …تعرف مدى روعتها. …أنت لاتعرف مدى روعتك،،،ولكن هناك من البشر من يعرف،،،من يعرف مدى اهميتك وروعتك!
يقول إبن القيم : ربما تنام وعشرات الدعوات ترفع لك. ..من فقير أعنتة…أوجائع أطعمته…أوحزين أسعدتة أو مكروب نفست عنه،،فلاتستهين بفعل الخير ، وتذكر دائماً أن بعد رحيلك لايبقى سوى حسن أخلاقك وأثرك الطيب .>
شاهد أيضاً
الكاتبة ” سرَّاء آل رويجح ” في حوار خاص لـ” عسير ” : الجمر أيقونة ألم … والرقص أيقونة نجاح
صحيفة عسير – لقاء خاص : تمتلك الكاتبة سرَّاء عبدالوهاب فايز آل رويجح ، قدرات …