صحيفة عسير – سعيد العلكمي – محمد الفلقي “خاص ” : تعاني منطقة عسير منذ زمن بعيد من طرقها المتهالكة التي حصدت أرواح شبابها بل حصدت أسر بالكامل. وفي كل يوم نقرا عن أرقام وفيات تجاوزت أرقام الإصابات. العديد و العديد من طرقها أصبحت ملطخة بدماء شبابها وفي كل جزء من طرقها نرى قصة كتبها الزمن ليخد في عقولنا سؤال لازلنا نردده ” من سيوقف سيل الدماء على طرقها السريعة “.
ومن هذه الطرق التي كانت سبباً في إدخال الحزن إلي العديد من أسر عسير “طريق بحر أبو سكينه – محايل عسير ، طريق رجال ألمع – الدرب ، عقبة شعار و عقبة ضلع ، طريق خميس مشيط – أبها ، طريق خميس مشيط – بيشة “
كل هذي الطرق و غيرها عانا منها الأهالي الذين طالبوا من أمير المنطقة التدخل السريع لإنهاء مجازر الموت ، حيث أصبحت الطرق قديمة تفتقد إلي وسائل السلامه و المراكز الخدمية. عدم توسعة الخطوط كان نتائجها حصد للأرواح.
المشكله في السرعه السرعه السرعه الطرق زينه مافيها شي اكرر السرعه وواستخدام الجوال اثنا القياده لو تقيدو بنظمة المرور الامور زينه ولاكن سرعه تجاوزات خاطئه استخدام الجوال او التدخيين الوالاعه صقطة يدورها البعض ز والا كيف سياره تصير كنها علبة ببسي زي العجينه الا من السرعه والتهور
والله الي يشوف سواقه شباب عسير الاغلبيه وليس الكل تهور وعدم احترام الانظمة المرورية اطالب بتكثيف وضع المطبات وكاميرات ساهر لكل الاشارات وبالاخص جميع العقبات ومنها ضلع..
نسال الله حسن الخاتمه…اما الموت فلا مفرمنه اللهم ثبتنا على قول لا اله الاالله محمدرسول الله
ليست الطرق هي المشكله الوحيدة ابدا ولاكن عدم التزام قائدي المركبات بانظمه المرور في نظري هي المشكله الاكبر