شدتني هذه الكلمة كثيرا بكل ما تحمله من معنى فكلنا نعلم أن الدراما هي قصص واقعيه أو خياليه يكتبها لنا مجموعه من عمالقة الكتاب لتعالج قضايانا ومشاكل مجتمعنا بشكل أو بأخر أما على المستوى الاجتماعي أو غيره .
وهنا يأتي دور المؤدين في تقمص الشخصيات بأنواعها المختلفة لتمثيل القضية وطرح المشكلة ثم حلها في نهاية المشوار.
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هل رأيتم نتيجة أو بمعنى أخر هل عالجت شيء من قضيانا!!
أم هي زادت الطين بله من حيث التشبه والإقتداء ببعض الممثلين.فقد رأيت كثيرا من المراهقين يتشبهون ويقتدون بالممثلين في كل شي والمشكلة هنا بأن الممثل قام بهذا الدور لكي يعالج هذه الظاهرة وهذه القضية.
ولكن للأسف لم تعالج شي بل فتحت عيونا كانت ساهية وغامضة على أمور لم تكن بالحسبان.
فهل سوف نرى في المستقبل دراما تعالج الداء الذي أصابنا منها أم الخبر نفس الخبر؟؟
>
شاهد أيضاً
الجمعية الخيرية بمنطقة جازان تنهي تفويج 1000 معتمر ومعتمرة
صحيفة عسير – حنيف آل ثعيل : انهت الجمعية الخيرية بجازان وجميع الجمعيات المشاركة في …