بدأ عهد خادم الحرمين الشريفين,الملك عبدالله بن عبد العزيز يحفظه الله,ليتجدد اليوم له الولآء لمرور سبع سنوات لتوليه الحكم.
وهانحن نعيش عهد الرخاء والنماء والزهو الإقتصادي,والذي لم يكن ليتحقق لولآ توفيق الله قبل كل شيء,ثم القيادة الحكيمة والمسيرة لقائدنا الأعلى الملك عبدالله بن عبد العزيز.يحفظه الله.
وماشهدته المملكة العربية السعوديه من تطورآ حضاري, ونماء ,ومشاريع عملآقة في شتى المجالآت التي لآتعد ولآتحصى ,واهتمامه بالتعليم وبفتح العديد من الجامعات التي حضيت وتميزت بالعديد من التخصصات وارتقت على يديه حتى اصبحت تتعاقد مع اكبر الجامعات الأجنبيه كاليونسكو ونيويورك , ودعمه واهتمامه الدائم بالطلاب والطالبات واوامر سامية حضي بها الشعب حققت لهم زمنا أشبه بزمن الرخاء.
انه ملك الإنسانية الذي شهدت بوقفاته كل الشعوب ,حيث لم يخش شيء وبذل مابوسعه فكان مساعدآ ومساندآ فلم تتوقف خيراته على بلد الحرمين بل حضى بكرمه كل الشعوب ومنه استمدت.
فحقآ لنا شعبآ ان نفتخر به قائدآ لمسيرتنامستنيرآ به بعد الله لمواجهة تقلبات الحياة والأزمات العالميه,فاليوم هو ليس كمثل كل الأيام,هو يوم الوفاء ,يوم العطاء,يوم الذكرى الجميله,يوم البيعه,فعندما يتمثل الوفاء من شعب الأب وأخً ومليك يستحق الوفاء,نجدد لمليكنا عبارات الولآء.>