المتلازما الإيرانية وماأفرزته من وباء طائفي ، خلّف ويلات الحقد والقتل والخيانة والدسائس ، وأشكل على مروجي هذا الوباء الفتاك من تلك الزمرة المارقة وجهتهم من الأرض! ولم يعلموا أنّ المملكة العربية السعودية محضن الإيمان والأمان ، ومهد الرسالات والرسل ، قد باتت محروسة بأمن وحفظ ورعاية وتمكين من الله ، وأنّ شعبها الوفي ملتفاً حول قيادته الراشدة الواثقة بربها ، ولا يرى في الأرض إلاّ مسجداً أو قلب سلمان الأبي النقي أدام الله عزه ونصر به أمته وحفظه وولي عهده ، وولي ولي عهده ومواطنو هذا الوطن المعطاء من كل مكروه وسوء ! ولا يسعنا إلاّ أن نقول للمتربصين بوطننا ( قل موتو بغيظكم)الآية عبدالله ال قراش
>