ما تقدمه المملكة العربية السعودية في كل الأوقات وفي هذا الوقت بالذات مع انتشار فيروس كورونا على مستوى العالم يدرس في علوم حقوق الإنسان وفي كل العلوم الإنسانية، كلمة ملك ترسم سياسة الدولة ( الإنسان أولا )، ولي عهد في اجتماعات على مدار الساعة ، ميزانيات تصرف للصحة وللاقتصاد، فكيف لا نحمد الله على نعمة السعودية، وزارة صحة وجهات أمنية ورقابية ومساندة كانت على الموعد، مبادرات مجتمعية وطنية على سبيل المثال لا الحصر ما قامت به وزارة الصحة وحسب معلوماتي بأن عدد المتطوعبن تجاوز حاجز مائة ألف متطوع ، وفي منطقتي عسير على يد أميرها المحبوب القائد المحنك تركي بن طلال يطلق مبادرة (نشامى عسير )، لم تفرق القيادة بين مواطن ومقيم بل تجاوزت قوانين الحكومات التي كانت تنظر لنا بفوقية وفي كثير من الأحيان بعنجهيه إلى من خالف أنظمة الإقامة بالمملكة، عين لأبطالنا على الحدود وعين على صحة الإنسان، في وطن سلمان الحزم ومحمد العزم .
دامت رأيتك يا وطني خفاقة إلى قيام الساعة .
بقلم الاستاذ/سعيد بن علي سعيد القرني
أخصائي آثار و متاحف
مدير متحف منطقة عسير الإقليمي>