بندر بن عبدالله ال مفرح
كثُر في المجالس العامة والخاصة ومناسبات الافراح والتجمعات الادبية والثقافية ، وجود نوعية من البشر ، تستحوذ على الحديث بشكل إستفزازي ، وتتحدث عن مواضيع مُكرره تم حفظها وتكرر طرحُها ، ولاتُظيف للسامع أي جديد ، سوى الإحباط والغثيان ….
نصيحتي لهذه الفئة التي تُصنف نفسها في خانة الادباء والمُثقفين ، تطوير قُدراتها ، لتتمكن من تقديم النافع والمُفيد ، لان المجالس العامة ، والخاصة ، والتجمعات الادبيه ، والثقافية ، مُتجددة ، ولها حُرمتُها ، ويُفترض مُشاركة الجميع في أي لقاء لتعُم الفائدة ، ويتفاعل الجميع …
لاننتظر أن يقُال للمُتحدث صاحب الطرح المُتكرر ، وصاحب الاسطوانة المشروخة (( نقطنا بسكاتك )) والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده .. تحياتي 🌱🇸🇦>