بقلم/ ظافر عايض سعدان
والعقلُ في الجسم السليم فإن خوى
لم تُـٰـغــن عـنـه فــضــةٌ اومـــاس ُ
تعتبر الرياضة نعمة من نعم الله ، لها مردود إيجابي على ممارسيها وفق ضوابط وقوانين معينة ،وقد أثنى الدين على رواد الرياضة وهي قيمة قديمة منذُ العصور الأولى وقدمارسها رسولنا مع زوجته عائشة
عندما قال لها :هذه بتلك السبقة
ونحنُ بالمملكة شعب نحب الرياضة بحميع أنواعها وخاصة الجلد المنفوخ الكرة ولنا مشاركات عديدة ومنوّعة في جميع الالعاب العالمية ومنها مشاركة المنتخب السعودي لكرة القدم محلياً وقارياً وعالمياً وكذا انديتنا
– فزنا بكأس اسيا والخليج
-فزنا بكأس العالم للناشيئين عام 1989م في اسكتلندا كأول دولة عربية وحمله اللاعب
سعود الحمالي كأول لاعب عربي يحمل كأس العالم
-تأهل منتخبنا لكرة القدم إلى نهائيات كأس العالم 5 مرات، وكان ذلك أعوام : 1994، 1998، 2002، 2006، 2018. وبلغنا دور الــ16 عام 1994م
كُرة القدم تركلها الأرجل وتقذفهـا الرؤوس وبها متعة وتشجيع الوان
-لدينا دوري يحمل اسم ولي عهدنا المحبوب
-الدولة هيأت الميادين ودعمت الرياضة فلا عذر للمقصرين
-لدينا احتراف ومشاركة 112لاعب أجنبي من عدة دُول
-لدينا اكثر من 56 جنسية بالدوري
-لدينا جمهور يحب كرة القدم بدرجة عالية
-رياضتنا تسير في الطريق الصحيح حسب الخطة ،حتى عام 2021م حصل درُب لكرتنا
من عدة نواحي منها
-ضعف مستوى اللاعب الأجنبي
-السماح بمشاركة ٧-٨ لاعبين اجانب بالمباراة
ممايؤثر على منتخباتنا مع قادم الأيام
-انتقال المباريات من ملاعب الكرة الى منصات الملاعب ومضاميرها وما قام به بعض
رؤساء الأندية والأعضاء وانتم اعرف بماحدث من تلاسن والخروج عن المألوف
-الجمهور الان يهتم بما يحدث بعد اي مباراة
-نُريد من مسؤولي الرياضة لدينا وفقهم الله
-إيقاف البرامج الرياضية ذات الميول ومُقدميها
-الحزم اولاً بأول لمنع التجاوزات
-كفى عبثـاً ومسرحيات تمس الوطن والمواطن
وختاماً
ياباري القوس برياً ليس يحسنه
لاتظلم القوسَ أعط القـوسَ باريـهـا .