عبد الله سعيد الغامدي.
اليوم يوافق 8 مارس (يوم المرأة العالمي) ونحن جزء هام من هذا العالم وواحدة من دول ال 20 ذات القوى الاقتصادية التي يشار إليه بالبنان. وما نشهده اليوم من قفزات إيجابية للمرأة السعودية وتوليها المناصب العليا في المملكة هو تأكيد على التميز ونجاح التغيرات والإصلاحات التي تهم المرأة السعودية والمملكة العربية السعودية بحول الله مستمرة في الإصلاحات والتحولات التي أعطت الأهمية لمشاركة المرأة السعودية نحو تحقيق رؤية المملكة 2030 والمرأة اليوم أصبحت شريك فعّال بما يتوافق مع تشريعات الدولة- أيدها الله- في بناء المجتمع وما تشهده المملكة من تحولات وتغييرات جذرية إيجابية والحمد لله، ستدعم مسيرة التنمية الوطنية وفق أعلى المعايير والمفاهيم الحديثة، واستراتيجية تمكين المرأة التي دشنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله- ضمن المسار الناجح ل رؤية المملكة 2030.. قد وضعت الأسس والقواعد، ووفرت الأدوات، والبيئة اللازمة لتمكين المرأة السعودية.. بما يوائم حاضر ومستقبل المملكة بأهمية مساهمة المرأة.. فالمرأة السعودية أثبتت جدارتها وكفاءتها في كل الميادين وهي قادرة على القيام بأدوارها المتميزة عملياً واجتماعياً في ظل التحولات الراهنة ولها دورها على صعيد الأعمال والمشاركة العلمية والمعرفية الإبداعية في وطننا الغالي. وفق الله الجميع