ليست حلما ولا رؤيا . . بل هي رؤية المملكة ٢٠٣٠ التي انطلقت في أبريل ٢٠١٦
والتي وضعت للمعلم دوره البارز في إنجاح هذه الرؤية من خلال برنامج تنمية القدرات البشرية الذي يستهدف تطوير أساس تعليمي متين يزرع في أبنائنا قيمنا الوطنية ويصنع منهم رجالا منافسين ومبدعين محليا وعالميا ، فلا نهوض لوطن بلا تعليم ولن يقوم التعليم إلا بالمعلم فهو محور أساسي يرتكز عليه هذا البرنامج المهم
من ضمن برامج رؤية المملكة ٢٠٣٠
أما اليوم فقد أصبحنا نرى رؤيتنا تتحقق أمامنا وآمالنا تسير قبلنا
فمن مثلنا ؟
أ. فهد موسى الفيفي