صحيفة عسير / رصد وتصوير احمد السلمي
تحولت أبها الليلة الخامس من شهر شعبان لعام ١٤٤٥ للهجرة إلى سياحة شتوية نافست وبقوة سياحة الصيف الغائب مؤقتا ، حيث شهد طريق الحزام الدائري حركة مرورية كبيرة ويبدوا لنا أن شتاء أبها الفعلي قد سحب بساط السياحة التهامية بقوة ، الدليل هذا التدفق المشهود للعيان ، أبها مع شتائها الفعلي تعيش حالة إستثنائية نادرة يجب أن يلتفت لها دراسة تحليلية .