بقلم/ إبراهيم العسكري
آمل منكم في ذكرى يومنا الوطني وفي كل حين .!
ارجوكم لا تنسون .!
انقلوا عني واخبروا عز مرتعي وموطني المملكة العربية السعودية ان حبها محفور في قليب قلبي الصغير فكل شبر فيها لي وطن وحضن حاضن ومرتع آمن دافئ مريح يحتوي شعبها البطل من شرقها لغربها ومن جنوبها لشمالها كيف لا وهي تحتضن بجوفها وفي عمقها اطهر البقاع الحرمين الشريفين وتدار برعاية الله ثم بولاة أمر أمناء سخروا كل الامكانات لها ولشعبها دين ودنيا وعلم وبناء وتشييد صروح ودفاع وعتاد وقوة تجسد بعروقنا وبدمائنا الولاء والوفاء حتى النخاع فسعوديتنا هي سر فخرنا وتميزنا وعز شموخنا وستظل تعانق السماء وتزهوا في الافق العالي براية التوحيد خفاقة لتؤكد للعالم اجمع اننا هنا سنظل العلامة الفارقة الاقوى بديننا الاسلامي وبمقدساتنا الدينية وقياداتنا الحكيمة الأبية ووحدة صفنا العظيمة وقيمنا الاصيلة لمواصلة الحياة الكريمة في بلادي بكل فخر واعتزاز.
شكرآ وحمدآ وفضلآ لله الواحد الوهاب الذي وهب بلادنا من وحد شملها وكيانها البطل الملك /عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود حتى امتدت اياد راية التوحيد بالابناء والاحفاد المخلصين .
بقلم: المواطن المحب لموطنه/ابراهيم احمد عبدالله زايد العسكري .ابها .