
عبدالله سعيد الغامدي.
في قلب كل مجتمع حيّ، تقف الجمعيات الخيرية كركيزة من ركائز التكافل والتنمية. لا تقتصر أدوارها على المساعدات، بل تمتد لتشمل تمكين الأسر وتحويل الحاجة إلى إنتاج. وبناء مستقبل معرفي مشرق كما تعمل على تعزيز الصحة المجتمعية* عبر البرامج العلاجية والتوعوية.
وتحفيز العمل التطوعي* ونشر روح التعاون والمواطنة.
والجمعيات الخيرية تسهم في *تحقيق الاستدامة*، وتُعد شريكًا رئيسيًا في *رؤية المملكة 2030* لبناء مجتمع حيوي ومتماسك ومن تلك الجمعيات التي بدأت أعمالها الخيرية جمعية اجواد للخدمات المجتمعية وهي الجمعية اﻷولى في إدماج
المرضى العقليين المشردين وفاقدي المأوى في المجتمع فلنكن جميعًا شركاء في الخير…ولنمدّ يد الدعم لمن يبني الأمل.وفق الله الجميع
عسير صحيفة عسير الإلكترونية