سلمان.. المنارة، عزُّ العرب، ومجدُ المسلمين

عبدالله سعيد الغامدي.

في زمن تتسارع فيه الأحداث وتتغير فيه المواقف، يبقى اسم الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود محفورًا في وجدان الأمة العربية والإسلامية كـرمزٍ للثبات، والحكمة، والعزّة .ليس مجرد قائد لبلاد الحرمين، بل منارة مضيئة في زمن الأزمات يحمل على عاتقه همّ الوطن والأمتين العربية والإسلامية، ويجسد القيادة التي تمزج بين الإرث التاريخي والرؤية المعاصرة.
سلمان بن عبدالعزيز هو ذلك القائد الذي إذا تحدث أنصت له العالم، وإذا قرر، حسبت له القوى حسابها. بحكمته وحنكته، أعاد التوازن في كثير من الملفات، وكان دائمًا في صف القضايا العادلة نصيرًا للحق، ومدافعًا عن وحدة الصف.إنجازات داخلية.. ومكانة عالميةقاد المملكة حفظة الله نحو تحولات تاريخية في شتى المجالات وتعزيز مكانة المملكة في الاقتصاد والسياسة الدولية
تطوير البنية التحتية والرؤية الطموحة 2030
دعم المواطن، وتمكين الشباب والمرأة والحفاظ على الثوابت الدينية والهوية الوطنيةوفي محيطه العربي والإسلامي، بقي سلمان عزًّا للعرب، وسندًا للمسلمين، في كل أزمة، وفي كل موقف مفصلي، صوته حاضر، ومواقفه مشهودة.في حضرة الملك سلمان، نستشعر فخر القيادة، وعز الأمة، ومجد التاريخ.
حفظك الله يا خادم الحرمين الشريفين، وأدامك منارةً للحق وعزًّا للإسلام والمسلمين.

شاهد أيضاً

نبي الله يوسف عليه الصلاة والسلام يتطوع ليكون مسؤول المالية

بقلم الكاتب/ عوض بن صليم القحطاني أشار القرآن الحكيم إلى نماذج من تطوع نبي الله …

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com