علي ثابت
على هامش كل مجتمع وكل ثقافة وحضارة ، سرب من العقول منبوذ ، بغض النظر عن سلامة فكره أو اختلاله ، فأيدلوجيا الرجل الشرقي لا تقبل أي فكرة أو راي لا تتوافق بشكل أو بآخر مع ثقافتة وبيئته المجتمعية ، البعض منهم فقط قد يهمس الى نفسه بمنطقية الفكرة رغم اختلافها ، ولكن سرعانما يداهمه ردة فعل الطبقة الفكرية والأجتماعية التي ينتمي اليها فتغتال تلك الهمسة التي قد تكون نقطة تحول تسجل على هامش تقبل الرأي المخالف وأمكانية نقاش اي فكرة كفكرة بغض النظر عن اي قناعات ..>