هانحن الآباء والأمهات على حد سواء ندفع بأبنائنا وبناتنا ليكونوا رموزاً تقية في تلقي إختباراتهم والإجابة عليها سيراً على القيم والمبادىء التي حثنا عليها ديننا العظيم ، وبهذا فإننا نتعشم في أن يكون أول يوم في الاختبار هو يوم عيد تُبث فيه الفرحة ، وتختزل فيه الرهبة إلى قوة وحسن أداء ، وتدار ردهات الاختبارات بأبُوة حانية ، ورؤية وطنية شاملة فالبنيان لن يبلغ كماله إلاّ بتلك المقومات ! والله نسأل بأن يفتح على قلوب أبنائنا وبناتنا بفتوح العارفين وأن يجزيكم أيها المربون الكرام الخير وكمال الأجر .
عبدالله ال قراش
>