دايم السيف
لقبٌ التصق بجدار أفئدة أهل عسيركبيراًوصغيراً.
كلما ذُكِر..تجلّت صورة أميرالكلمة والفكر.
سموالأميرخالد الفيصل الذي لم يكن بينه وبين أبناء عسيرحاجزاًفأحبه الإنسان والمكان.
سيدي ونحن نتابعك خلال اللقاءالذي أُجري في (برنامج بالمختصر)الذي أيقض مشاعراًوأعادذكرى وداعٍ
أبكى العيون. وأحزن الإنسان والمكان.
لعاشق معشوقٍ لعسير.
يوم إن عاشقها وباني امجادها
ودع سحايبها مع ريضانها*
سيدي:
عندماأحبَبتَ عسيروأهلها
وقدّرتهم بادلوك نفس المشاعر.
وأحبتك عسيرُ وأهلُها. فذكرياتك وبصمتك لازالت نابضةً لاتنسى.
سيدي.لقد حرك ذلك اللقاءالمشاعر فقالت:
………………
ياسُمُوّالمجد يالعقل البصير
ياربيع ابها..وغيث جبالها
الوفا نهجك وغرسك يالأمير
يانعٍ باحضانها وريضانــها
بصمتك نقشٍ تجلّى كالمنير
نابضٍ بسهولها.. وتلالها
كل هَمّسْ وكل نبضة من يسير
يحملك خفاقها وشريانها
أنت هاجس للكبير وللصغير
وانت في وجداننا واوصالها
وانت بالتقديرياخالد جدير
وبالإشادة.. يوم.. كل قالها.
إفتخارك يالوفي بابناء عسير
تاج ووسامٌ..تَعَلّى رجالها
والشهادة منك يالرجل الخبير
فخرلابهاالمنطقة واجيالها.
#أحمدأل عواض
عسيري>