بقلم / الأستاذ. ظافر علي داحش الشهري
من خلال هذا المعنى الراسخ في وجداننا أتناول قلمي وأسطر قليل من الكلمات التي لن تفي وطني السعودي حقه
فمهما قدمنا فعطاءنا مقل أمام عظمة عطاء الوطن.
تحت سمائه دفئنا في كنفه
وفوق أرضه نعمنا بخيره وفي أرجاءه أمنا نهاراً وليلاً.
أعطانا الأمان والأمن والعزة والشموغ والمنعة والقوة بفضل من ربنا عز وجل ثم بحهود ولاة أمرنا الشامخين شموخ جبال طويق.
في وطني السعودي نفخر ونرتقي ونعلو، لاننا بين أحضان وطن رعته أيدي أمينه فشمخت به علواً ونهضة وتطوراً حتى تخطينا الحلم وبلغنا واقعاً ملموساً نعتز به في جميع المجالات ، فنحن اليوم بفضل من ربنا ثم بقيادة ملكنا سلمان وولي عهده محمد بن سلمان نباهي بعلمنا وتعليمنا واقتصادنا وصحتنا وسياسة دولتنا وقوتها ومنعتها ونفخر بقادتنا وحكمتهم وسياستهم.
ماضون ياوطني السعودي شامخون مواصلون لا يثنينا على أرضك المقدسة شيء تقدم لنا عطاء ونقدم لك وفاء
فأنت المسكن والمأمن والهوية.
عظيم يا وطني السعودي بقيادتك الحانية وشعبك الوفي واسلامك وعروبتك وقوتك وخيرك .
على أرضك تحقق لنا الأمن المعيشي والسلام الديني والامن الإقتصادي والصحي .
دمت لنا دار ايها الوطن السعودي ودمتم لنا حكام ياولاة أمرنا سلمان العز ومحمد الشموخ