بقلم الكاتبة. عائشة أحمد غزنا
لا شك أن وجود الأعلام والثقافة علامة حياة للأمة ولاشك أيضا أن ازدهار الأعلام دليل حضور وثقافة الفكر الأصيل الحركة الثقافية في المملكة العربية السعودية تتمتع بالحيوية رغم كل أسباب كثرة وسائل التواصل الاجتماعي التي تهب من جميع النواحي ورغم ذلك فأن الأعلام السعودي يحظي بأصدارت مختلفه منها الفصلية والشهرية ومازالت تلك الصحف يكتب فيها الكتاب الكبار والمثقفين والنخبه الفكرية وأما كيفية التأثير تكون تتناول حياة المجتمع في التناول والطرح فعليها أن تضع وصفه للبقاء في مختلف قضايا الثقافه كما يجب عليها أن تتوجة برسائلها إلى مختلف شرائح المجتمع بدءا من المثقف ومرورا بالشاب والفتاة وانتهاء بالطفل الذي تأسره المسابقات والحكاية المصورة ولهذا يكون مجتمعنا الإعلامي الواعي بلا شك يصبح رحم يولد منه الشعراء والقاصين والروائيين والكتاب المتميزين الذين سيفخر بهم المشهد الثقافي أن شاءالله هذا والله من وراء القصد