(نبض ، عسير 615 ، أنقاض)

بقلم / بندر بن عبدالله بن أحمد ال مفرح

♦️لازالت بعض الجهات ، تقوم برفع العلم السعودي باهتاً ، ومُمزقاً ، والبعض لايرفعه ! وبعض تلك الجهات ، لاتُقوم بتأمين ، الاعلام للجهات التابعة لها (لماذا !!!! ) 👇🏻
ومع أحتفال المملكة باليوم الوطني ال ٩٢ يجب مُعالجة هذا القصور بالعقوبة 👇🏻
العلم السعودي ، هويتُنا ، وفخرُنا ، ويجب أن يُطبق النظام الخاص به حرفياً !!
♦️بعض المُغردين يحتاجون لإعادة فرمته ، الكثير ، من التغريدات ، لا ، يتحقق فيها ، أدنى معايير ، الذوق العام ، يعني ضياع وقت !!
♦️التشجيع الرياضي ، يُعتبر فُرصة للترويح
عن النفس ، ومن المُؤسف ، أن يتحول التشجيع من البراءة ، والتسلية ، والمُتعة ، إلى الاحتقان ، والاشتباك اللفظي ، والقطيعة ، أتمنى تجفيف منابع التعصُب في وسائل الاعلام المُختلفة ، وتنفيذ تعليمات النيابة العامة ، لتأديب المُتجاوزين ، لان ديمومة الامن المجتمعي خط أحمر!!
♦️تتحدث فئة من الناس ، عن المشاريع ، المُنفذة سابقاً ، والحالية ، والمتعثرة ، وكُل شخص ينسُب لنفسه جهوداً ، تفوق مقدرته ، والبعض يُسهب في الحديث لدرجة الغثيان 👇🏻
الاحاديث ، التي تُقال في بعض المجالس ، واللقاءات ، والمُناسبات ، تذكرني بمدافع رمضان ، لما تحمله من تشوهات سمعية
ولفظية 👇🏻
الحمد لله تجاوزت التشوهات ، وصحيت من النوم ؟؟
👍 شُكراً لاهل الفضل ، من أصحاب السمو الملكي الامراء ، ونوابهم ، وأصدقاء التنمية الحقيقيون ، ولاشُكر لمن يُقحم نفسه فيما لايعنيه ، ويتحدث عن جهود الاخرين !!
♦️زرت إحدى الجهات الخدمية ، قبل عدة أيام ، لتقديم ملاحظة هامة ، كانت الساعة وقتها تُشير ، للتاسعة والنصف صباحاً 👇🏻
سألت عن وكيل الجهه قالو في أجتماع !
سألت ، عن نائبه قالو في الميدان !
سألت عن المُراقبين قالو في الميدان !
سألت أحد المُستخدمين ، فقال ماهم بعيد !
نزلت للدور الثاني في ذات المبنى ، ووجدت شاباً أنيقاً ، فقلت له ، لدي ملاحظتين ، حول ….!
فقال ، أعطني رقم الجوال ، ولاتشيل هم ، أجيك للموقع ، أوالمُراقب ينسق معك ، وللاسف لم يصدُق المُوظف ، ومُوظف اخر اتى بالصدفة !!
🔸الاهم ، بعض ، الغائبون والحاضرون ، شوكة في خاصرة ، الرؤية المُباركة !!
♦️المُتأمل لرياضة الدراجات النارية ، يُلاحظ أنتقال (بعض عُشاق) هذه الرياضة من الحالة الطبيعية للقيادة ، وأشباع الرغبات ، إلى ممارسات مخالفة الذوق العام مُجاهرة 👇🏻👇🏻
من الخطأ ، السير بمجموعات كبيرة على (طريق الحزام بابها) وفي الشوارع الداخلية للاحياء وازعاج البيوت المليئة بكبار السن والمرضى والاطفال وتعريض انفسهم للخطر بل للانتحار عمداً ، ولعل المجتمع تابع بعض ضحايا الدراجات النارية قبل أيام ، ومني للجهات ذات العلاقة 👇🏻
♦️أبهاتعاني من 👇🏻👇🏻
تصرفات بعض قائدي الدراجات النارية !!
وبعض سائقي السطحات !!
وتزايد المواقع الحرجة جراء الترخيص لبعض الكافيهات والمقاهي والمطاعم في مواقع غير مناسبة مما أدى الى تكدُس المركبات في بعض الشوارع !!
ووجود بعض المطبات التي إنتفت الحاجة لوجودها ولازالت صامدة لإعاقة حركة المرور ولاتجاوب لازالتها !!
ووجود لوحات أرشادية ، زرقاء مُستطيلة للامانة عُمرها لايقل عن ثلاثة عقود داخل مدينة أبها ، إنتفت الحاجة لها ، منذُ تغيير إتجاهات السير ، قبل عشرة أعوام ، وأصبحت تلك اللوحات تُشكل تشوهاً بصرياً ، يتعارض مع جهود ، تحسين المشهد البصري !!