عبدالله سعيد الغامدي.
وقعت أحد مشاهير التواصل الاجتماعي في يد العدالة لتكون عبرة لها وأمثالها الذين لم يجدوا ما يلفت نظر المتابعين ألا باختراق قيم ومبادئ المجتمع السعودي المحافظ والتي حفظتها أنظمة وقوانين الدولة… كثر هرج ومرج من يطلق عليهم مشاهير إلا من رحم ربي… ولا أخفي سرا لو صرحت لكم أنني وصلت لمرحلة أتمنى حجب السناب والتك توك وتوتير والفيس بوك وللواتس أب وكل قنوات التواصل الاجتماعي.
بسبب المحتوى الرخيص الذي غزا مجتمعنا وهي خطراً جسيماً على كل بيت آمن. نلاحظ أشياء تبثها المقاطع وهي تمثل أصحابها وهم مؤثرين على أجيال العشرينيات… واستمحيكم عذرا في وصفها انفلات أخلاق وإعلان لمقاطع إباحية وعرض الجسد للتسويق العلني المدفوع وجميعها أفكار تسللت بسرعة البرق إلينا ولأحول ولا قوة إلا بالله… يجب علينا عدم الاستهانة بهذه الأمور والأفكار التي صنعت قضايا اجتماعية ومنها على سبيل المثال الخلع والطلاق والتربية والأخلاق… المحتوى الثمين كنوز العلم والمعرفة فأهلا بمن يثروننا بأفكارهم الرائعة والمحتوى الثمين ويثرون المجتمع بالفكر النير
حفظ الله الجميع