من خلال بحثي في محرك البحث العم قوقل حول معنى كلمة سوبر وهي البطولة التي حققها الفتح النموذجي قبل أيام وهي تعني مايمكن أن نصف به الفريق الفتحاوي وتعني (ممتاز أو من الطراز الأول ) وهي بالفعل مايمكن أن نقول أن العمل في فريق الفتح هو عمل ممتاز ومن الطراز الأول على كافة الأصعده الفنيه والإداريه وكأن اللقب يبحث عن من يستحقه ولو ذهب للفريق الإتحادي لخسرت البطولة المنطق الذي يتواكب مع لقبها والذي لايستحقه إلا فريق ممتاز من الطراز الأول .
الطرف الثاني في اللقاء عميد الأنديه الذي لم يبق له من إسمه نصيب على الأقل في الفترة الحاليه التي يعاني من خلالها إلى حرب شعواء حرب مناصب وحرب وجاهه حرب إعلام والكثير من تصفية الحسابات التي جعلوا من النادي أداة رخيصه للوقوف عليها بموقف المنتصر وأنهكوا هذا الثمانيني الذي كان ملء السمع والبصر في أوقات مضت ويارب سترك من الغد والذي أعتقد أن فجره ليس بقريب .
تعجبت كثيرا من الرئيس الإتحادي محمد الفايز بعد أن هدد أصحاب الحقوق بفضحهم إن لم يتنازلوا عنها وهذه سابقة تسجل للفايز وحده ولم ولن يسبقه لها أحد ولو أن لي من الأمر شيء لطلبت من الفايز أن يكشف أو يفضح أعضاء الشرف الذين وعدوا بالدعم ثم إختفوا من الصوره في مشهد معتاد وليس بجديد على البرواز الإتحادي .
وانقلوا عني أنني أقول : موسم الإتحاد المقبل على صفيح ساخن .>