عسير صحيفة عسير الإلكترونية
صحيفة عسير_ يحيى حكمي:
مدير تعليم جازان الملك سلمان يولي اهتماما كبيرا وبالغا من خلال ما تحقق من مشاريع تعليمية عملاقة
ذكرى مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – ملكاً للمملكة تحل علينا ونحن ننعم بفضل الله وتوفيقه بنعمة الأمن والأمان والمحبة والسلام في وطننا العظيم بقيادة ملك الحزم الذي حقق للوطن والمواطن التنمية والبناء والنماء في شتى نواحي الحياة.
ولا شك أن المسيرة المباركة لعهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- تقودنا للاعتزاز بمواقفه وقراراته الحكيمة التي حرصت على أمن واستقرار الوطن والسير نحو تحقيق “رؤية 2030” التي تهتم بالتطوير والبناء للمكان والإنسان في مختلف أنحاء وطننا الحبيب وفي مختلف المجالات.
وفي المجال التعليمي بالذات نجد أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله يولي اهتماما كبيرا وبالغا بهذا الجانب من خلال ما تحقق من مشاريع تعليمية عملاقة في مختلف أنحاء الوطن وما حظي به أبناء التعليم من برامج وبعثات ساهمت بفضل الله وتوفيقه في تحقيق تطوير التعليم وتميزه.
وإذا أردنا أن نعدد إنجازات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وجهوده الكبيرة على المستوى المحلي والدولي فإننا سنجد أنفسنا أمام سجل حافل بالعطاء والإنجاز والمواقف التاريخية والإنسانية وكل ذلك تحقق بفضل الله على هذه البلاد المباركة التي اتخذت من كتاب الله وسنة رسوله الكريم دستورا ومنهجا لها منذ توحيدها على يد الملك عبد العزير -رحمه الله-.
حفظ الله ملك الحزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأمده بنصره وعونه وتوفيقه.
المدير العام للتعليم بمنطقة جازان
عيسى بن أحمد الحكمي
المساعد للشؤون المدرسية: ذكرى البيعة ..مناسبة عزيزة ومسيرة مباركة
تحلّ على وطننا العزيز المملكة العربية السعودية ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ( ملك الحزم والعزم ) كمناسبة عزيزة على جميع المواطنين يستذكر فيها الجميع المنجزات التاريخية لهذا الوطن المعطاء في ظل قيادتنا الحكيمة -أعزّها الله – وما قطعته البلاد من مراحل تنموية كبيرة تبوأت من خلالها مراكز مرموقة بين دول العالم بفضل سياسة حكومتنا ، والذي شهدت فيه المملكة العديد من التحولات والتغيرات في مختلف المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية ، والتعليمية.
وفي هذا اليوم نستحضر مسيرة حافلة بالعطاءات والإنجازات لقائدنا المفدّى وما شكلته مسيرة ملك الإنسانية من تقدير وإعجاب . وبهذه المناسبة يقف التاريخ شاهداً على ما قدمه باني النهضة من عطاء لهذا الوطن ، وما يبذله -رعاه الله- من حرص على مصالح شعبه خاصة وأمته العربية والإسلامية عامة وسياسته الرائدة داخل البلاد وخارجها ، و في إطار اهتمام القائد الحريص على راحة رعيته – وفقه الله – باعتبار أنّ المواطن هو محور اهتمامه ، فمنذ توليه- أيده الله- سدة الحكم أصدر العديد من القرارات التي أسعدت المواطنين وحملت في مضامينها البشر والطمأنينة والخير وكانت بمثابة مؤشرات صادقة لمعنى التلاحم والوحدة بين أبناء الوطن وقادته .
إنّ المملكة العربية السعودية خطت خلال العقود الماضية ومنذ توحيدها على يد المؤسس -المغفور له بإذن الله تعالى – الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود -رحمه الله- وأكمل أبناؤه البررة من بعده خطوات واثقة وجريئة نحو الرقي والنهضة ، شملت كافة الميادين العمرانية والعلمية والتكنولوجية والصناعية والاقتصادية مع الأخذ بكل وسائل الحضارة ومن أهمها نشر التعليم بين أبناء هذا الوطن كأساس هام للتنمية ومواكبة الدول المتقدمة ، وارتكز التطوير على عدة جوانب منها التنمية البشرية وبناء الإنسان كمحور أساسٍ للتنمية ، إذ يحظى التعليم في بلادنا بدعم واهتمام يستوجب الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله.
نسأل المولى العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ، وسمو ولي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، وأن يحفظ على هذه البلاد أمنها واستقرارها وكافة بلاد المسلمين أنه سميع قريب مجيب.
المساعد للشؤون المدرسية
علي بن يحيى سهلي
إبراهيم مديش: ذكرى البيعة عامان من الحزم والعزم والتحول
حكمة قائد ورؤية التحول لملك الحزم والعزم سلمان بدأ مسيرته في التوازن بين البناء وتحقيق التنمية في شتى مجالاتها للوصول للتحول الوطني ورؤية المستقبل “2030” من أجل مستقبل واعد متعدد المصادر، وبين صد ودحر وحزم لكل من تسول له نفس مساس أمن واستقرار البلد.
نعم عامين مضت نفخر بها أمام العالم أجمع وفي كل المحافل والمناسبات أننا قوة لا يستهان بها في التصدي لكل معتدي ومتربص بأمن وطننا أولا ثم عونا وسندا لأشقائنا لنصرة الشرعية وقطع اذناب المجوس الصفويين.
عامان مضت وجنودنا الاشاوس مرابطون على الثغور ومواطنون يعملون ويتعلمون ويبنون كل في مجاله لتستمر عجلة التنمية دون توقف.
حفظ الله قائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وأطال الله في عمره لما فيه خير الإسلام والمسلمين وازدهار ونماء بلادنا على مدى السنين.
إبراهيم بن مديش طوهري
مدير إدارة التخطيط المدرسي
أحمد عطيف : الملك سلمان قائد التنمية والتطوير
تحل علينا ذكرى مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ونحن نحمد الله ونشكره على ما أنعم به علينا من نعمة الأمن والأمان ، وما أكرمنا به من تتالي المنجزات في جميع الميادين والتي قادها ملك الحزم والعزم ، قائد التطوير والتغيير الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ، والذي يقود هذه البلاد مستكملاً مسيرة البناء والنماء التي أسسها والده المؤسس وأرسى قواعدها على تحكيم شرع الله تعالى وإعلاء دينه القويم فسار على ذلك أبناؤه الملوك من بعده.
إن ما تنعم به بلادنا من تطورات في شتى المجالات ما هو الا انعكاس للهدف الأول الذي يسعى خادم الحرمين لتحقيقه وهو أن تكون بلادنا نموذجاً ناجحا ورائداً في العالم على كافة الأصعدة ؛ ولذلك فهو لا يألو جهداً ولا يدخر وسعاً في سبيل تحقيقه.
حفظ الله بلادنا وقادتنا وأدام أمننا ووسع خيراتنا ، ورد كيد أعدائنا في نحورهم ، وجعل خططهم وبالاً عليهم إنه على ذلك قدير وبالاجابة جدير
د. أحمد ظافر عطيف
مدير إدارة الإشراف التربوي
خالد الرفاعي: سلمان الحزم قاد شعبه إلى طريق آمن بثقة وعبقرية وحسن تدبير
أمن وأمان، حزم وإباء، هذه سمات دولتنا في ظل حكومتنا الرشيدة وفي ظل قيادة حكيمة واعية مدركة لتداعيات الزمان والمكان، رغم كل ما يحيط بنا من أزمات وصراعات؛ إلا أن سلمان الحزم قاد شعبه إلى طريق آمن بثقة وعبقرية وحسن تدبير، وزاد هذا ولادة رؤية مستقبلية مبشرة بمستقبل واعد وحياة كريمة، استهلت مع نهضة اقتصادية وتنمية مستديمة ضخمة متواكبة مع تطلعات العصر الحديث؛ ستضع السعودية قريباً في مصاف الدول المتقدمة والعالم الأول.
استطاع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله خلال سنتين أن يؤكد مكانة السعودية وحضورها عالمياً وأن يعيد لها هيبتها في كل المحافل الدولية والعالمية.
خالد بن أحمد الرفاعي
مدير التدريب والابتعاث
عبدالله زكري : ذكرى البيعة ..منجزات تنموية عملاقة
تحل ذكرى مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – ملكاً على البلاد، في وقت تشهد المملكة منجزات تنموية عملاقة على الصعيد الداخلي وحضوراً سياسياً متميزاً في بناء المواقف والتوجهات من القضايا الاقليمية والدولية، ما وضع المملكة العربية السعودية في رقم جديد في خارطة دول العالم المتقدمة.
وتمكن خادم الحرمين الشريفين ، بحنكته ومهارته في القيادة من تعزيز دور المملكة في الشأن الإقليمي والعالمي سياسياً واقتصادياً وتجارياً وأصبح للمملكة وجود أعمق في المحافل الدولية وفي صناعة القرار العالمي وشكلت عنصر دفع قويا للصوت العربي والإسلامي في دوائر الحوار العالمي على اختلاف منظماته وهيئاته ومؤسساته.
عبدالله يحيى زكري
أمين إدارة تعليم جازان
أحمد جبرة :ذكرى البيعة ..أمن وأمان وقيادة حكيمة
تحل علينا الذكرى الثانية لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – مقاليد الحكم، وتأتي هذه المناسبة الغالية على قلوبنا ونحن نعيش في رغد من العيش والأمن والأمان والاستقرار مع ما يمر به العالم من حولنا من فتن ومشاكل وحروب، لقد تولى ملك الحزم والعزم مقاليد الحكم وسار بهذه البلاد على نهج من سبقه من قادة حكماء وعلى رأسهم والده رحمه الله الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود مؤسس هذا الكيان العظيم والوطن الشامخ، ولقد شهدت مملكة العطاء والإنجاز خلال فترة توليه حفظه الله الكثير من الإنجازات على جميع المستويات والأصعدة وفي جميع المجالات وذلك بفضل الله تعالى ثم بدعم وتوجيه منه – حفظه الله – لتكون هذه البلاد ضمن الدول المتقدمة وصاحبة الريادة في جميع المناسبات، نسأل الله أن يحفظ لنا ملكنا الغالي وأن يطيل في عمره وأن يديم عليه ثوب الصحة والعافية كما نسأله أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان والاستقرار وأن يرد كيد الكائدين في نحورهم إنه ولي ذلك والقادر عليه.
مدير مكتب التعليم بالعارضة
أحمد بن علي جبرة
نزار رفاعي: عامان مرا مفعمان بالنشاط والحيوية والقرارات الحكيمة
في الثالث من شهر ربيع الآخر القادم 1438 تحل علينا الذكرى الثانية لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ملكا على المملكة العربية السعودية خلفا لأخيه الملك الراحل عبدالله بن عبد العزيز.
عامان مرا مفعمان بالنشاط والحيوية والقرارات الحكيمة التي أفاد منها الوطن والمواطن, عامان ظهرت فيهما الحزم والحسم على المستويات السياسية الداخلية والخارجية, عامان والشعب السعودي يعيش في رفاه وينعم بالرخاء بالرغم من كل التقلبات السياسية التي تحيط بالوطن من كل الجهات.
شهدت المملكة في عهده قوة التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب, وتم قطع العلاقات السياسية مع إيران بلا تردد, واتجه بالسعودية لتكون قوة اقتصادية مستقلة تعتمد على نفسها مستقبلا.
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز عاصر إخوته الملوك السابقين, وهو يتمتع بثقافة علمية وتاريخية عالية أدار الرياض عاصمة الدولة السعودية ولم يألو جهدا في تطوير العاصمة, فارتقى بها إلى مصاف العواصم العالمية, وهاهي نفس الخطوات يسير بها في تنمية الوطن تنمية مستدامة يسعى من خلالها إلى رفاهية المواطن.
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز خادما للإسلام ورمزا للأمن والأمان , وراعيا للوطن والمواطن, وكل عام والوطن بخير.
نزار رفاعي
مدير العلاقات العامة
هذه الذكرى الوطنية تمثل قوة التلاحم بين الشعب الوفي وقيادته الحكيمة
يتزين الوطن في كل جهاته بالذكرى الثانية لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله وتتسابق الأجيال للتعبير عن وفائها وولائها ومحبتها لملك الحزم الذي سطر بمواقفه التاريخية وقراراته الحازمة مجدا وعزا وشموخا لوطن يباهي دائما بقيادته الحكيمة وحرصها الدائم على أمن الوطن والمواطن.
وفي تعليم جازان وضمن احتفالات المدارس بهذه المناسبة الوطنية الكبيرة يتغنى أكثر من مائة وثمانين ألف طالب وطالبة عبر الإذاعة المدرسية الصباحية والانشطة والبرامج المختلفة بعامين من المجد والشموخ واستمرار المسيرة المباركة للوطن الغالي بقيادة سلمان الحزم والوفاء ورائد التنمية والتطوير.
والحديث عن الملك سلمان حديث عن القائد الحكيم والملك العادل والعربي الأصيل الذي يهتم بأمر وطنه وأمته انطلاقا من الثوابت والقيم التي قامت عليها المملكة منذ توحيدها على يد الملك عبد العزيز رحمه الله.
هذه الذكرى الوطنية تمثل قوة التلاحم بين الشعب الوفي وقيادته الحكيمة وتؤكد المكانة الكبيرة للوطن الغالي التي جعلت منه بفضل الله وطنا آمنا مطمئنا.
وتتوحد جميع القلوب بهذه المناسبة داعية الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والمحبة والسلام وأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.
مدير إدارة الإعلام التربوي المتحدث الرسمي بتعليم جازان
يحيى بن عطيف
>
