عندما لمع نجم معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ فنصر الله به الحق وقمع به الباطل وصان المساجد والمنابر من دعاة الغلو والفتنة أهل الولاءات الحزبية شنت أتباع هذه الجماعات حملات مشبوهة في وسائل التواصل وروج لها الجهلة أتباع كل ناعق وذلك بعد أن ضاقت تلك الفرق ذرعاً بنجاحات وإنجازات معالي الوزير في خدمة دينه ووطنه وولاة أمره ووقوفه ضد التطرف والإرهاب فأخذوا يتصيدون الزلة فيجعلون من الحبة قبة فأين العدل الذي كنتم تتباكون عليه ؟ عندما يرد على أهل البدع فتصرخون أين حسناتهم ولكنكم قوم بهت .
أعمتكم الحزبية والهوى .
يامعالي الوزير إن قدوتك محمد صلّ الله عليه وسلم وسلفكم من الأئمة المجددين أوذو في أعراضهم وأنفسم وأموالهم فصبروا والعاقبة للمتقين ولايرمى بالحجارة إلا الشجرة المثمرة فسر على بركات الله فلن تزيدك هذه الحملات المغرضة إلا رفعة في الدنيا والآخرة ان شاء الله .
اللهم أحفظ بلادنا وولاة أمرنا من كيد الكائدين وحسد الحاسدين.
كتبه
د . سعود بن عليبي الغامدي>