( نبض عسير 561 عندما يكون التاجرُ ، خائناً)

 

بندر بن عبدالله ال مفرح

عند الخروج للضرورة لشراء بعض المُستلزمات ، من بعض السوبرات والبقالات ، يجد الانسان وفرة في جميع الاصناف رغم الجائحة العالمية وظروفها الصعبة والمُعقدة عالمياً ، وفُقدان هذه النعمة في الكثير من دول العالم … الامر المُقلق فشل الكثير من التجار في اختبار الوطنية ، حيث استغل الكثير منهم ، التسهيلات والمُساعدات التي تُقدمها الدوله لهم بكل سخاء الى رفع الاسعار ، وعمل تخفيضات لاصناف شارفت على الانتهاء ، والعمل على ابتزاز المُستهلكين بلا رحمة وزارة التجارة عملت على مُلاحقة هذه الفئة وبمُجرد خروجهم من اي موقع تعود المخالفات فوراً ، في تحدي غير مسبوق للإرادة الرسمية ، والجميع ينتظر عقوبات صارمة ضد هؤلاء الذين تنكروا للوطن والمُواطن ، والبركه في كورورنا الذي كشف اقنعتهم الزائفة ، رسالتي لكل مواطن ، اتصل بالتجارة اذا شعُرت بابتزازك المادي من قبل العصابة ، وقم بمقاطعة هذا المتجرفوراً ، والله الموفق 🇸🇦>

شاهد أيضاً

كم كنت عظيماً يا ابي

بقلم : د. علي بن سعيد آل غائب بمناسبة الذكرى الخامسة على رحيل والدي رحمه …

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com