عسير صحيفة عسير الإلكترونية
بقلم / بندر بن عبدالله ال مفرح
وزير خارجية لُبنان شربل وهبه أطلق الفاظاً قاسية بحق المملكة العربية السعودية ، وكانت النتائج كالاتي :
١-الموقف المُشرف ، للشعب السعودي ، الذي يعكس ، الوفاء ، للوطن ، والقيادة 🇸🇦
٢- الرد الصاعق من شُرفاء لبنان 🇱🇧 على شربل ، حيث وصفوه بمايستحق 🇸🇦
٣-تأييداً للمملكة ، قامت النُخب السياسية ، والادبية ، والثقافية ، ورموز العشائر الُلبنانية 🇱🇧بزيارة منزل السفير السعودي في لُبنان للتعبير عن رفضهم لوقاحة شربل وهبة ، كماأعلن مُفتي الجمهورية عن أسفه وأسف شُرفاء لُبنان لما حصل من وزير الخارجية اللبناني المُقال🇸🇦🇱🇧
(النتائج)
١- هيبة المملكة ومكانتها وقيادتها وشعبها ومواقفها المُشرفة خط أحمر🇸🇦
٢-يوماً بعد يوم ، يتضح للعالم أجمع بأن سدنة تصدير الثورة ، الايرانية وممثلُها في لُبنان ، حسن زميرا ، هُو من يقف خلف توتير العلاقة بين لبنان 🇱🇧 والسعودية🇸🇦
٣- تصريحات شربل المُسيئة ، كانت نتائِجُها لصالح المملكة العربية السعودية بما أغاض مجوس إيران والحق اللعنة والخزي والعار بالارهابي ، زعيم حزب الشيطان في لُبنان 🇸🇦
٤-كان موقف الأُمة السعودية ، موقفاً ، إستثنائياً ، لتعزيز ، الحق ، ودحر الباطل ، ورسالة للعالم ، بأن القيادة ، والشعب ، يعيشان ملحمة الحُب المُتبادل ، والثقة الازلية ،
بكل فخر ، وأن مُستوى الولاء ، والانتماء ، لدى شعب البادية ، في أعلى مُستوياته ، ولايُقارن باي شعب من شعوب العالم 🇸🇦
٥- يظهر جلياً بأن لُبنان يعيش تحت وطأت ميليشيات حزب الشيطان ، التي جعلت من لُبنان مُنطلقاً لتصدير الثورة الايرانية ، وتصدير مُختلف أنواع المخدرات لغرض الاضرار بشعب المملكة ، ودول أخرى ، وهذه المُمارسات تُواجه بالحزم من قبل السعودية وغيرها من الدول المُستهدفة 🇸🇦
(( شُكراً لاهل البادية ، في مملكة النقاء ، والطُهر ، التي تضم الحرمين الشريفين ، وتستقبل يومياً وجهة ملياري مُسلم ، هذه المملكة التي تتربع على عرش الاقتصاد العالمي ، وترأس دول العشرين الاقتصادية ، وتُفعل رؤيتها العالمية ، وتضم أكثر من ٧٠ جامعة حكومية واهلية ، وملايين الطلاب والطالبات ، والمُبتعثين ، والمُبتعثات ، والاطباء ، والطبيبات ، هذه المملكة التي صعد أبنائُها للفضاء ، قبل عدة عقود ، وترأس أبناىُها ، وبناتُها ، الحقائب السياسية ، والاقتصادية ، بكفاءة عالية ، هذه المملكة ، ياشربل وهبة ، تضُم ، عُلماء ربانيون ، وحُفاظاً لكتاب الله ، وأُدباء ، ومُثقفين ، ومُخترعين ، وجيشاً اذهل العالم ، ورجال أمن تصدوا بكل شرف وبطولة للارهاب الذي إنطلق من طهران ، وانتصرت عليه المملكة وجففت منابعه 🇸🇦 إنها البادية ، بخيمتها ، وأبلها ، وأغنامها ، وبتوفيق الله والتوكل عليه صنعت الرجال ، والنساء ، حتى وصلوا للعالمية ، بينما زعيم حزب الشيطان القابع في الضاحية فشل ، بعد مقتل رفيق الحريري ، في أعداد خُطة لرفع النفايات من شوارع لُبنان ، وأكتفى بارسال الرمان المحشش ، والمُخدرات للمملكة في علامة واضحة على اجرامه وحقده ونجاسته ، ضد السعودية العُظمى التي تواصل التطور والريادة في شتى المجالات ، بينما حسن زميرا ، يواصل إبادة شعب لبنان من خلال التجويع ، وفرض التبعية ، بأجندة التخلف التي رضعها من الثدي الصفوي الارهابي ….❌❌
🇸🇦رسالتي ، للأُمة السعودية ، أهتموا بوطنكم ، فأنتم على حق وصواب ، والمُعمم الخبيث ، وأذنابه ، الى مزبلة التاريخ ، وأنتم الاحرار في وطن العزة والكرامة ، المملكة العربية السعودية العُظمى ، وشتان بين وطن ، يخدم الحرمين الشريفين ، ويُقيم أكبر مركز دولي للدعم الانساني والإغاثي ، وبين وطن ، أصبح بؤرة لتصدير الثورة الايرانية ، من خلال الارهاب ، وتجارة المُخدرات ، والسلب ، والنهب ، والتدمير ….
ااااااالسعودية همي وهمكم الاول والاخير ، فكونوا للنعمة من الشاكرين ، والحمد لله على نعمة المملكة وقيادتها ، وبيقضتكم تستمر الانجازات 🇸🇦
