بقلم المستشار أحمد بن علي آل مطيع
تابع الجميع بحزن وتأثر بيان الديوان الملكي الموقر بشأن دخول سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجده ، وماهي الا دقائق فقط وتنطلق الدعوات إلى الباري عز وجل بأن يمن على خادم الحرمين الشريفين بالشفاء العاجل ، المجتمع السعودي اليوم يرى في سيدي خادم الحرمين الشريفين القائد والباني والأب والقدوة والرائد والمظفر ، فقد أرسى معايير الجودة والعطاء والتواضع والوفاء والعهد والمحبة والخير والإحسان والتسامح والسلام محليا ودوليا، والجميع يردد : المجد عوفي إذ عوفيت والكرم .. وزال عنك إلى أعدائك الألم .. وما أخصك ببرء بتهنئة … اذا سلمت فكل الناس قد سلموا.. لا أجمل من التكاتف والتعاون والمحبة والسلام التي يعيشها الشعب السعودي الجبار العظيم من حب للقيادة الرشيدة لهذا البلد المعطاء متمنين دوما ودائما وأبدا الشفاء العاجل لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين حفظ الله سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسيدي ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأدام الله على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار.