عبدالله سعيد الغامدي.
كل يوم تتكشف لنا حقائق الاقتصاد السعودي وقوته وان دولتنا الفتية تسير بنا وبخطى ثابتة نحو تحقيق التطلعات التي ينشدها الجميع وحسب المتعارف “خير على خير” أسعدني الخبر الذي نُشر قبل أيام عن إعلان وزارة المالية عن ميزانية الربع الثاني 2022 والتي كشفت عن تحقيق إيرادات أكثر من 370 مليار ريال شملت الإيرادات النفطية وغير نفطية والضرائب. والمفرح في الإعلان أن الفائض العام للميزانية للنصف الأول 2022م بلغت 135 مليار ريال سعودي والحمد لله كثيراً. وإن شاء الله وبهذه المؤشرات النوعية في الميزانية مقبلون على خير بفضل الله أولا ثم الإدارة الواعية في إدارة الاقتصاد الوطني من خلال الرؤيا الطموحة 2030 التي يقودها عرابها الشاب سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والذي يسعى من خلالها إعادة بناء اقتصاد المملكة العربية السعودية مرتكزة على أسس قوية ومتينة ثابتة وقد كانت أزمة كوفيد19 أكبر شاهد على قوة اقتصادنا السعودي وعدم تأثره بالأزمة التي عانى منها العالم أجمع دون استثناء. تنوع مصادر الدخل داخلياً وخارجياً كانت من ضمن الإصلاحات التي تضمنتها رؤية 2030 وهذا التنوع عزز وساهم وكان من أدوات التعافي لاقتصادنا الوطني وما هذه الأرقام الأخيرة المعلنة إلا خير دليل على نجاح برامج رؤية 2030 وفق الله الجميع للنهضة بالبلاد والعباد.
الله.يعطيك.الصحة.والعافية.،والله يكتب اللي فيه خير للوطن وشعبه وان.شاء الله.انها.ميزانية.خير.وبركة..
شكرآ.لك.أستاذ.عبدالله.على.هذا.التقرير.المميز.والشافي.والكافي..حفظك.الله..
أخي مقالات تحمل ثقافه وتثقيف واخبار ممتازه بدون تزييف الله يوفقك ويسعدك