عسير صحيفة عسير الإلكترونية
صحيفة عسير – ظافرسعدان – وعبدالله ال جدران
التقدير والإحترام والوفاء قيم جميلة في مجتمعنا ولله الحمد
الصغيرُ يحترم الكبير ،والكبير يعطف على الصغير -والغني يساعد المحتاج
والمتقاعدون هم من وضع اللبنات الأولى لأي أُمةًومجتمع
وبعد مرورهم بخدمة وطنية مدنية كانت اوعسكرية عبر عدة محطات بالحياة -وفي النهاية يترجلون تاركين خلفىهم الذكر الطيب وتجارب عديدة
وسلموا الراية لمن بعدهم ليكملوا المسيرة وتلك سنة الحباة
المتقاعدون ثروة في غاية الأهمية يجب الإستفادة منهم
ففي فندق سنترال بارك -ببيشة -قاعة الأميرية مساء ١٧- ٤- ١٤٤٤هـ
وذلك في نهاية يومٌ مبارك الجمعة يوم فيه خُلقَ آدم ،وفيه أُدخل الجنة
– احتفلت أُسرة آل نايش بتقاعد أحد أبنائها عن العمل الرسمي بالخطوط السعودية
( عبدالله عايض نايش المنبهي )
بعد( تسعة وثلاثين عاماً وشهرين )
شاركهم في ذلك الإحتفاء عدد من زملاء المُحتفى به وعدد من رجال وأعيان المحافظة
كان الحفلُ جميلاً بجمال ذلك المساء
الذي التقى من خلاله الأحبة والأصدقاء
وكرموا من يستحق التكريم
-بدأالحفل بالقرآن الكريم
-كلمة لأُسرة المُحتفى به القاها
سعادة العميد ؛ محمد عبدالله نايش
-كلمة للمحتفى به ،شكر الله من خلالها على مانحن فيه من نعم بوطن العز والنماء تحت قيادة خادم الحرمين وسمو نائب رئيس مجلس الوزراء وولي العهد -ثم شكر أسرته وجميع الحاظرين على هذا الإحتفاء الذي يعده وساماً على صدره مُتمنيناً لزملائه من بعده العمل المتواصل المفيد
– كلمة مدير الخطوط السعودية
– ببشة و الباحة ووادي الدواسر
المهندس -منيس بن ناصر المقيطيف
شكرَ للمحتفى به على ماقدم من عمل نبيل خلال عمله الرسمي وكان قدوة حسنة لجميع الزملاء داعياً له بالتوفيق
-كلمة الإعلاميين ببيشة قدمها مدير تحرير صحيفة عسير الالكترونية ببيشة
ظافر عايض سعدان وكانت عبارة عم ثلاث رسائل مُفعَمةٌ بعبارات
مُباركة -تهنئة -دعاء
-كلمة جماعة المُحتفى به بالرياض قدمها :حسن بن علي بن حجلا
-قصيدة لإبن المحتفى به -محمد عبدالله نايش
-ثم قدم المنشد -نايف الأكلبي طاروقاً جميلاً
التكريم : تم تقديم عدد كبير جداً من الهدايا للمحتفى به حيث كان محل تقدير واحترام الجميع
-صحيفة عسير الالكترونية قدمت درعاً تذكارياً
ثم تم تقديم الهدايا للمحتفى به
من الأهل والأصدقاء وزملاء العمل
أُسرة آل نايش بمركز الحازمي من الأُ سر التي قدمت للوطن أبناء وبنات وجنود أوفياء في شتى مرافق الدولة
-الاستاذ -عبدالله محمد حجلا
ترجل بكلمة منوَّعة بين الإحتفاء والدُعابة وكان لطيفاً خفيف ظل مبتسماً وتلك هي عادة كرماء الأخلاق شكراً ابا محمد على روحك المرحة
وعلى دروب الوفاء والمحبة والتقدير
نلتقي بكم .
