
بقلم / حسن سلطان المازني
اي خطوة تخطوها المملكة العربية السعودية نجد أعداد من المتمرغين في الأوحال النتنة والمرتمين في احضان اعداء العرب والمسلمين من اليهود والرافضة والمجوس وخونة الأوطان يقفون صفاً واحداً ضدها وضد اي منجز عربي وإسلامي وعالمي تحققه او تشارك فيه فهمهم النيل من السعودية ومن اي دولة تحافظ على شعبها وكيانها لانهم بالمختصر شرذمة مشردين وفاشلين طمس الله على قلوبهم بالحقد والغل على السعودية وعلى الأوطان التي تسعى إلى الامن والاستقرار والتنمية وعدم المجازفة الغير عقلانية بمواطنيها وتنميتها وخططها المستقبلية لحياة افضل وأجمل هؤلاء الشرذمة البغيضة تريد ان تكون المملكة واكثر الدول العربية والاسلامية محطة لخططهم الحاقدة وافكارهم المريضة ليجذبونها إلى مستنقعهم النتن ولكن الله سبحانه وتعالى هيأ لهذه البلاد ((السعودية))قادة أفذاذ محنكين يديرون البلاد وسياستها وثرواتها بحكمة وروية ورزانة عقل وبُعد نظر بعيداً عن سطحية هؤلاء الاغبياء الحاقدين الذين تمتلئ قلوبهم المريضة حقداً على ما تنعم به السعودية ودول الخليج العربي من نعمة الامن والايمان والرخاء والأستقرار والثوابت الأصيلة ووحدة الصف والكلمة …السعودية ستبقى شوكة في حلق كل حاقد وستبقى قمة عالية لا يطالها اقزام الفكر المعتل والحقد الدفين…السعودية ستبقى منارة للخير والبذل والعطاء والتوجه السليم رغم الكلاب النابحة…السعودية بشعبها الأصيل وقيادتها الواعية المخلصة الوفية سيبقى مكانها هنااااااااااك في مدار الجدي والثريا حيث لا يصلة كسيحي التفكير.
عسير صحيفة عسير الإلكترونية