كل عام ووزارة التربية والتعليم تنال النصيب الاكبر من ميزانية الدوله وبفارغ الصبر ينتظر أولياء الأمور التطور الذي سيكون في تلك السنه لكي يتمتع أبنائهم بتعليم جيد ومتطور لكي يفيدهم في حياتهم المستقبليه ، ولكن الواقع مختلف فهناك مدارس تعيش في القرون الوسطى يتقدم العالم بتقنيته وعلمه وهي على الاطلال تعيش . هناك في أقصى جنوب المملكه مدارس تندب أيامها ولياليها وحظها المدفون . تطورها أشبه بالكتاتيب القديمه مبانيها أشبه ببيوت الطين في الماضي
حلمها قاعات دراسيه ونماذج علميه وتقنيه عصريه لكي تضاهي بها منهم مثلها في التعليم . وهناك مثلها في أقصى الشمال وهناك غيرها الكثير. مليارات بدون مخرجات تعليميه ومناهج لا تخلو من الأخطاء المطبعيه . ومع ذلك نريد أن نكون في مقدمة جامعات العالم .
في كل يوم فينا للتعليم تساؤلات كثيره هل ستحقق المليارات أحلامنا الكبيره.>
شاهد أيضاً
الجمعية الخيرية بمنطقة جازان تنهي تفويج 1000 معتمر ومعتمرة
صحيفة عسير – حنيف آل ثعيل : انهت الجمعية الخيرية بجازان وجميع الجمعيات المشاركة في …