” قَبول ”
١
” الإبتسامة ” بوابة الدخول الى القلوب
لكنها الناصعة التي نطمئن بها قلوب الفقراء لا تلك
التي ننافق بها شوارب الأغنيااااء
٢
لو لو يكن للإبتسامة من متعة ،
الا أنهل تسمح لنا بأن نشاهد كيف تقف أسنان في طريق لسان ….
٢
لا نضحك كثيرا ..
لأن هناك من ضحك على العقول
وقال أن الضحك الكثير يجلب السوء ، والحظوظ الرديئة ، هكذا قالها أحدهم ورحل ، لكن عبارته لم ترحل …
٣
العلاج الوحيد لأن تظل الشفاه ملفتة ، ومشهدا جماليا مبهرا ” ابتسامة حاضرة ” ..
٤
نحْزَن مع مَن يحْزَن
ويكمل حزنه بالدموع
ونرأف لجسده !!!
ماذا نقول إذن :-
لمن يفرح ويختم مشروع
إبتهاجه بقطرات من الدمع ؟
٥
يرتبك القلب مع ” الحزن ”
ويربك الأجساد المحيطة !!!
والجسد يركبه الجنون
إذا إمتهن
الضحك !!
وترمقه الأجساد القريبة …
هكذا علمونا !
الم يقل أحدهم ” لا يضحك الرجل كثيرا الا لنقص في عقله ” .
٦
حصرنا ” البسمة ”
في كونها ” صدقة ”
لتحشرها القلوب الرديئة
ويخنقها الزمن الضيق
في زاوية ضيقة
تدعى ” منحة ” !!!
٧
إذا ضحكت فأنت تدخل السرور على جسد يرافقك دون أن تشعر ..
وأن حزنت أحرمت جسدا حولك من أن يبتسم !!
٨
يوم يمر على جسدك دون أن تمازحه بإبتسامة
“يوم مظلوم” !
و
يوم يمر على روحك دون أن تغسلها بضحكة لطيفة
” يوم مُتعِب ” ..>