الكاتب | محمد الفلقي
في كل عام تزدان أبها برونقها الخاص بها ، تكون في أجمل حله باهية الجمال تحتضن الماء والغيم و الضباب. فاتنة في محياها تقول للمصطاف مرحبا الف ، كل هذا في زمن مضى من أيامٍ خوالي.
فمع إنطلاق صيف أبها لهذا العام نرى بصمة الفشل في كل مكان وتكراراً لفعاليات قد حفظها المصطاف قبل أهالي المنطقة إنطلاقاً بباص الكربون. وختاماً بتأجيل بسبب الأمطار ، الا يعلمون المنظمون بأنها أمطار موسمية ، مروراً بفعاليات أطفالا قد ملئت أرجاء المدينة مع تمايل وتكاثر من فنون شعبية. وصعود هزيل لمسرح المفتاحة. ذاك الإرث الثقافي. هل هذا هو صيف أبها. وهل هذا الصيف يمثل صيف أبها.
غابت بسمتها فتأثر محبوها من مصطافين وأهالي المنطقة. غابت ولوح الأمل المشرق قد غاب ، غابت ودمع الغيم إنتشر على سودة عسير، غابت وغابت بسمة عاصمة السياحة العربية.
مخرج
صيف أبها يكفيه ثلاثة أيام لزيارة جميع الفعاليات إن كان هناك من إضافة جديدة.>
ماشاء الله تبارك الله ، ابداع يبو احمد مقال رائع جدا. انت مكسب اعلامي للمنطقة. لافض فوك.
فعلا غابت البسمه لا جديد
أقول يومين تكفي معرفه سياحه عسير
أبها البهية
ترد الكهلة صبية :))
مقولة قديمة يبدو أنها لم تعد تناسب حقيقة في الوقت الحاضر
جميل جداً أستاذ محمد
كفيت ووفيت اخي محمد وهذا لساناً جميعاً ابناء عسير
ماشاءالله بالتوفيق أستاذ محمد