بندر بن عبدالله ال مفرح
خادم الحرمين الشريفين ‘ الملك سلمان بن عبدالعزيز . . ولي العهد ووزيرالدفاع ‘ الامير محمد بن سلمان . . وزيرالداخلية ‘ ورئيس لجنة الحج العليا ‘ الامير ‘ عبدالعزيز بن سعود بن نايف . . مستشارالملك ‘ واميرمنطقة مكة المكرمة ‘ ورئيس لجنة الحج المركزية ‘ الاميرخالد الفيصل . . وزيرالحرس الوطني ‘ الامير عبدالله بن بندر . . نائب اميرمنطقة مكة المكرمة ‘ نائب رئيس لجنة الحج المركزية الامير ‘ بدربن سلطان . . سماحة المفتي العام . . معالي رئيس امن الدولة . معالي النائب العام . معالي رئيس الاستخبارات . الرئيس العام للهيئات . معالي وزيرالشؤون الاسلامية . معالي رئيس هيئة الرقابة . معالي وزيرالصحة . اصحاب المعالي الوزراء . كافة القيادات الامنية والعسكرية والخدمية . أكثر من 30ألف طبيب وطبيبة وممرض وممرضة . أكثر من 2000 مسعف . أكثر من 4000 متطوع . عشرات الألوف لعناصر القوات العسكرية ‘ والداخلية ‘ والحرس الوطني ‘ وأمن الدولة . اسطول من طائرات الامن . الاف من اعضاء اللجنة الدائمة ‘ ودارالإفتاء ‘ والعلماء ‘ والمشائخ ‘ والدعاة ‘ وطلبة العلم ‘ وقيادات واعضاء هيئات الامر بالمعروف ‘ والجامعات ‘ ومستشارين ‘ وخبراء ‘ إضافة للكشافة السعودية . . الآف من عمال النظافة ‘ وأكثر من 100 ألف مركبة امنية ‘ وخدمية ‘ وإسعافية ‘ والاف الحاويات ‘ واكثر من 50 الف دورة مياه في الحرم المكي والمشاعر المقدسة ‘ مسالخ نموذجية ‘ مياة ‘ وأكل ‘ ومرطبات ‘ وإحرامات ‘ ومظلات ‘ وعربات بالمجان ‘ منظومة من الباصات الفارهة ‘ وشبكة قطارات ‘ عشرات المستشفيات ‘ ومئات المراكز الصحية ‘ وإجراء أعقد العمليات بالمجان . . ملك يحسن الوفادة . وولي عهد يوجه ويتابع . ووزير الداخلية بالمرصاد لكل عابث . أميرمنطقة مكة المكرمة في الميدان ‘ بين التنفيذ والإشراف ‘ وقياس الرضا . نائب اميرمكة في الميدان بين اليقظة والرصد ‘ وللتوجيهات حاضر . امن الدولة ‘ لقمع المجرمين . النيابة العامة ‘ بين الوقاية والعقوبة . العلماء والدعاه ‘ للإجابة على أسئلة الحجيج . رجال الحسبة ‘ للتوعية وإيضاح أمورالدين . هذه المملكة ‘ وهذه قيادتها ‘ تجسد حسن الوفادة بالافعال . . هذه المملكة ‘ وهذا شعبها ‘ يخدم بفخر ضيوف الرحمن . . هذه المملكة ‘ رجال امنها يسهرون على راحة الحجيج . . هذه الدولة السعودية ‘ بقيادتها ‘ وبمالها ‘ ورجالها ‘ وبمقدراتها ‘ في حالة إستنفار كامل لتقديم أرقى الخدمات للحجيج . . هذا وطن الحياة ‘ والامن ‘ والشموخ ‘ يخلد في ذاكرة الزمن اعمال جليلة ‘ وخالدة ‘ لم يسبقه إليها أحد . . . وعندما تنبح الكلاب المسعورة ‘ وتستمر في النباح فهذه ثقافتها ‘ وهذا قدرها ‘ فهي هشة التأسيس ‘ وهشة الانتاج ‘ وهشة التعاطي ‘ وستبقى كذلك حتى تتآكل وتزول وتخلد عطائها القذر في مزبلة التاريخ . . . الف مبروك نجاح الحج ياسيدي .>