سؤال بسيط يسأله المشجع الرياضي المهتم برياضة منطقته و يبحث عن إجابة مقنعة لرياضة تسير في الطريق الخطأ .
المشكلة عسيرة و ليست وليدة اليوم و لا يمكن لمقال واحد أو حتى مئة إيجازها ، فالوضع باختصار حرجٌ جداً
ضمك يقبع في مصاف الدرجة الثانية و أبها يبدأ موسمه الحالي في دوري ركاء في المركز قبل الأخير بعد خمس جولات فيها أربعة هزائم و تعادل وحيد .
أرقام مخيفة جداً وسط صمتٍ رهيب و لو فتشنا في مكامن الخلل قليلاً لتعرفنا على دهاليز المشكلة و ما من مشكلة إلا و لها حل .
المشكلة ليست في شُحّ نجوم فالمنطقة مليئة بالمواهب والنجوم (بعضٌ منها) تبحث عمن يحتويها جيداً في أندية منطقتنا و (أغلبها) تريد من يكتشفها جيداً من حواري منطقتنا .
يا من تملكون القرار في أندية عسير انتقوا المدربين الأكفاء والمكتشفين المخلصين الأوفياء، لا تقفوا مكتوفي الأيدي، ارفعوا سقف الطموح و ارفعوا معدل الروح التي قد تعوض جزءً من الدعم المادي المفقود !
– يقول الفيلسوف هاسيجاو : لكي تكون ناجحاً يجب أن تفكر في كل الإحتمالات، وتضع لكل احتمال الحل المناسب، ثم تضع البدائل المناسبة لكل حل،
كن مبتكراً وشجاعاً في استخدام البدائل .
كن مبتكراً وشجاعاً في استخدام البدائل .
كن مبتكراً وشجاعاً في استخدام البدائل .
الكاتب _خالد الحسين عسيري.>