عبد الله سعيد الغامدي
انتظرت دولة قطر الشقيقة حوالي ١٢ عاماً حتى جاءت بداية انطلاق فعاليات أغلى البطولات الكروية العالمية وللان تحمل البطولة كل مؤشرات التفوق والنجاح ومن يتابع وقائع مباريات كأس العالم في قطر، ومع اختلاف أسماء المنتخبات في هذه المباريات، نلاحظ أنها صنعت أجواء مختلطة وحياة مختلفة في قطر فيها الكثير من دلالات ثقافية ورياضية نابعة من قيمة ومتابعةالتصفيات في هذه المباريات، توافدت على قطر الشقيق منتخبات كرة القدم لها تاريخها العريق وتبعها الآلاف من مشجعيها، ثم بدأت المباريات في وسط إشادة الجميع بروعة الإعداد والتنظيم الذي تفوق على دول سبقتها في الاستضافة نعم تفوقت عليهم جميعاً بروعة الإتقان فها هي الملاعب لم نشهد لها مثيلاً في كل الدول بما في ذلك الدول المستضيفة سابقاً وها هى تقدم نظاماً سهلا لكل الجماهير وهي بداخل الملاعب وخارجها لمشاهدة المباريات وأضفت الحياة للمشجعين والمتابعين سواء في المدرجات اوخارجها ميزها تمسكها بثقافتها الإسلامية العربية وعدم فرض سياسة الإكراه الثقافي على ضيوفها لاعبين ومشجعين، فمنعت بحزم طائرة ألمانية أرادت الهبوط في قطر وهي تحمل علم المثليين لأن المثلية ثقافة تُصادِم الثقافة الإسلامية وترفضها. وعاش الجميع في أجواء كرنفالية متنوعة ومميزة كوكتيل من الثقافات تجمعت في مونديال قطر 2022 وبقيت محافظة وشامخة بهويتها الإسلامية العربية.وفق الله الجميع
راي الخاص. لم تعد هناك متعة كرويه
بل تحزبات
واحزان
واثرا سلبيا
وتجارة تجرى لها كثيرا من الدول لكسب الاستضافه لا أعتقد أن التنافس هو الركيزه ف هذا الباب
وهناك استحقار لمن يجيد فن لعب الكوره المدوره
وهناك رعب احيانا. وإصابات
فأصبحت المتعه معدومه بل ماذكرت أعلاه هي المسيطر
مقال رائع يعطيك العافيه 💐